الاحتراق النفسي للأم Secrets

الاحتراق النفسي للأم Secrets

Blog Article

وهناك الكثير من المهن الأخرى التي تقع خارج القطاع الاجتماعى ،أوالطبى الاجتماعى ،أو التعليمى ، والتي تقع بشكل عام خارج نطاق العلاقات الخدمية ، تحتاج هي الأخرى إلى إلتزام كبير.

ففى مجال المساعدة الاجتماعية على سبيل المثال، يصل المحترفون إلي موقع العمل و لديهم تصور مثالى لأنشطتهم المستقبلية وعلاقاتهم مع عملائهم و مرضاهم.

يعد الدمج الفعّال للصحة النفسية للأم مع رعاية الحمل أمرًا بالغ الأهمية لتعزيز رفاهية الأمهات وأطفالهن. ومن خلال تزويد النساء الحوامل بموارد وتدخلات شاملة في مجال الصحة العقلية، يُمكننا أن نمنع بشكل فعال تفاقم حالات الصحة العقلية للأمهات، وبالتالي تعود بالنفع على وحدة الأسرة بأكملها.

قد يتبع البعض عادات غير صحية للتعامل مع التوتر. ومن هذه العادات الإفراط في شرب الكافيين أو الكحوليات، أو التدخين، أو الإفراط في تناول الطعام، أو تعاطي العقاقير غير المشروعة. وكلها عادات يمكن أن تضر بصحتك وتفاقم حدة التوتر.

وتساعد هذه التصرفات على التكيف في مواجهة انهيار الطاقة والدافعية. فنتيجة للنظرة السلبية تجاه العملاء والمستخدمين والمرضى والتلاميذ، تبدو تلبية رغباتهم واحتياجاتهم أقل أهمية وأقل إلحاحًا.

تتطور تدريجياً الضغوط الناجمة عن هذا الاختلال في التوازن، ، و يمكن للفرد أن يشعر بها و يدركها أو أن يجهلها لفترة طويلة.

الاستجابة للضغوط المزمنة المتعلقة بالنجاح في العمل ، " الابتعاد والعزلة"؛

يضمن التواصل مع شريك الحياة بدفء وتفاهم وانسجام، عدم التعرض للإحتراق أو الإرهاق الأبوي. لذا، يجب التحدث بشكل مستمر ومنتظم مع الشريك حول التحديات التي تتعلق بالأسرة وتربية الأطفال، وغيرها.

ومن أبرز النصائح التي تجدي نفعًا كبيرًا في تخفيف الشعور بالاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد، ما يلي:

هل تتعرض لضغط نفسي "توتر"؟ جرِّب بعضًا من هذه النصائح لتخفيف الضغط النفسي "التوتر".

عدم الاحترام من الزملاء في العمل والوضع تحت ضغط نفسي دائماً.

يمكنك تخفيف العوامل الغير ضرورية في العمل، ووضع الأولوية إلى الأشياء الهامة فقط.

تؤثر الحالة العاطفية للأمهات الحوامل أثناء فترة الحمل بشكل كبير على نمو الجنين وحالة الطفل فيما بعد. تؤثر الصحة النفسية للأم أثناء الحمل على البيئة داخل الرحم والتفاعلات بين الأم والجنين، مما يؤثر على التطور العصبي للطفل والتنظيم العاطفي. يمكن أن تؤثر الحالة العاطفية للأم على إطلاق الهرمونات والناقلات العصبية في الجنين، مما يشكل الدماغ النامي ويضع الأساس للمرونة العاطفية أو الضعف في المستقبل.

ومما لا شك فيه أن وضع حدود صحية أمر مهم في رحلتك نحو التعافي. نون فبالطبع لكل شخص طاقة جسدية وعاطفية لا يمكنه تجاوزها.